فالشاعر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم بدأ خطواته الأولى في مشروعه الإبداعي في حقل الشعر منذ نعومة أظفاره وعرف كيف يصقل موهبته التي وهبه الله اياها وبدأ بتنميـة هذه الموهبة بالقراءة ومجالسة الشعراء والتعلم من والده الشاعر الفارس.
ومعروف أن الشاعر المبتدئ في بداية مسيرته يقول الشعر ولا ينشره أو بالأحرى يخشى ويتجنب النشر خاصة إذا كان الأمر في بداياته، ولم تكن التجربة الشعرية غنيّة بالقدر الذي تجعله يفرض أشعاره بين الشعراء وفي المحافل الشعرية وحتى عبر وسائل الاعلام ، لهذا تجده يتردد في النشر والتواجد على منصات الأمسيات الشعرية حتى يحين الوقت الأمثل والفرصة المواتية للظهور الأمثل.
بيد أن الشاعر الفارس سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ، الذي عرف نفسه بـ (فزاع) لقي الدعم والتشجيع الأوّل من والده الكريم ومن المحيطين به والمقرّبين سواء كانوا شعراء أو متذوّقين للشعر،حتى ظهر نجم (فزّاع) في أمسية رسميّة وأبدع أيّما إبداع، قولاً وشعراً وحضوراً ونال شهادة والده بأنه الشاعر الواعد، والمستقبل المشرق ينتظر بصمته الخاصة ليكون من شعراء الجزيرة العربية المرموقين.
ولإثبات مصداقيّة موهبته وعفويّة الشاعر في الشعر، فقد جادت قريحة (فزاع) بعذوبة المعنى وأصدق الكلمات التي تعبر عن صدق الشاعر وموهبته الربّانيّة وولعه بالقوافي وقدرته الإبداعية على المبارزة في الشعر أمام كبار الشعراء .
ومعروف أن الشاعر المبتدئ في بداية مسيرته يقول الشعر ولا ينشره أو بالأحرى يخشى ويتجنب النشر خاصة إذا كان الأمر في بداياته، ولم تكن التجربة الشعرية غنيّة بالقدر الذي تجعله يفرض أشعاره بين الشعراء وفي المحافل الشعرية وحتى عبر وسائل الاعلام ، لهذا تجده يتردد في النشر والتواجد على منصات الأمسيات الشعرية حتى يحين الوقت الأمثل والفرصة المواتية للظهور الأمثل.
بيد أن الشاعر الفارس سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ، الذي عرف نفسه بـ (فزاع) لقي الدعم والتشجيع الأوّل من والده الكريم ومن المحيطين به والمقرّبين سواء كانوا شعراء أو متذوّقين للشعر،حتى ظهر نجم (فزّاع) في أمسية رسميّة وأبدع أيّما إبداع، قولاً وشعراً وحضوراً ونال شهادة والده بأنه الشاعر الواعد، والمستقبل المشرق ينتظر بصمته الخاصة ليكون من شعراء الجزيرة العربية المرموقين.
ولإثبات مصداقيّة موهبته وعفويّة الشاعر في الشعر، فقد جادت قريحة (فزاع) بعذوبة المعنى وأصدق الكلمات التي تعبر عن صدق الشاعر وموهبته الربّانيّة وولعه بالقوافي وقدرته الإبداعية على المبارزة في الشعر أمام كبار الشعراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق